كامل جابر
تعج الحقول والتلال، هذه الأيام، بآلاف الفراشات الملونة التي تبدو من خلال مراقبتها ومتابعتها أنها لا تستوفي حقها من رحيق الزهر وتتغذاه فحسب، بل أنها تلعب وترقص وتتبادل العشق والغرام، لكأن الربيع عيدها الأكبر
تعج الحقول والتلال، هذه الأيام، بآلاف الفراشات الملونة التي تبدو من خلال مراقبتها ومتابعتها أنها لا تستوفي حقها من رحيق الزهر وتتغذاه فحسب، بل أنها تلعب وترقص وتتبادل العشق والغرام، لكأن الربيع عيدها الأكبر