“قمة العمل الإفريقية” التي تنظم على هامش الدورة 22 لمؤتمر المناخ بمراكش، دعت إلى تأسيس إفريقيا صامدة في وجه التغيرات المناخية، وثابتة على درب التنمية المستدامة.
تدفع القارة الإفريقية ثمنا غاليا في المعادلة المناخية. وهي بدون شك، القارة الأكثر تضررا”، من ارتفاع درجات الحرارة، واضطراب الفصول، الى تواتر فترات الجفاف، كلها عوامل تساهم في تدهور التنوع البيولوجي، وتدمير الأنظمة البيئية، وترهن تقدم القارة وأمنها واستقرارها.